“استئساد” الجولانّيين على لبنانيّي الحدود

“الجولانيّون” صامتون أمام توغّل العـ ـدوّ في القنيطرة (فلا نريد صراعات جديدة مثلما قال “الرئيس” الجولاني/الشرع ، ووزيره الشيباني وغيرهما)
“الجولانيّون” مردوعون من دخول السويداء بقرار من أهلها المتوجسّين منهم
“الجولانيّون” مردوعون من دخول شرق الفرات بقرار من “قسد” (وأميركا)
“الجولانيّون” لا يملكون العديد والقرار لوقف “الحوادث الفرديّة” بالقـ ـتل والخطف والاغتـ ـيالات ضدّ مواطنيهم السوريّين منذ أكثر من شهرين

لكنّ “الجولانيين” لديهم العديد والقرار والعزيمة لاستسهال قصف الأراضي اللبنانيّة بذريعة “مكافحة الجريمة”.

“الجولانيّون” يخدمون (بعلم منهم أو جهلًا) العـ ـدوّ الإسرائيلي، لأنّ عدوانهم على الحدود الشرقيّة للبنان، يعرقل ويربك ويؤخّر قدرة الجيش اللبناني على استكمال تحرير ودخول القرى الجنوبيّة المحـ ـتلّة التي يتحتّم انسحاب العـ ـدوّ منها بحلول الثلاثاء المقبل.

هل من “عاقل” في دمشق و”جريء” في بيروت لمعالجة منطقيّة للمشهد؟

أخر المقالات

اقرأ المزيد

Scroll to Top