تشير معلومات “المرفأ” أنّ مرجعيّات دينيّة سنّيّة في المناطق السوريّة باتت تُظهر امتعاضًا من التيّار الحاكم على أكثر من

عفا الله عن المقتلة السوريّة. هكذا يمكن اختصار اجتماع بروكسل للدول المانحة والاتحاد الاوروبي حول سوريا، بعدما تعهّد بتقديم

أُبرم اتفاق مفصلي بين قوّات سوريا الديمقراطيّة (قسد) والحكومة السوريّة، يحمل في طيّاته العديد من الأبعاد السياسيّة والعسكريّة المثيرة.

في خضمّ المرحلة الانتقاليّة التي تمرّ بها سوريا، أتى الإعلان الدستوري الجديد ليضع الأسس الأوّليّة للنظام السياسي المقبل، إلّا

الإعدام الميداني المنهجي ضدّ المدنيّين في الساحل السوري يُعدّ جـ ـريمة ضدّ الإنسانيّة وفقًا للمادّة 7 من نظام روما

أفادت مصادر خاصّة لموقع “المرفأ” أنّ عصـ ـابات هيـ ـئة تحـ ـرير الشام، بقيادة أبو محمد الجولاني، تعمد إلى

تستعدّ قوّات وزارة الدفاع السوريّة لاستلام إدارة السجون من قوّات سوريا الديمقراطيّة (قسد)، التي تحتجز الآلاف من عناصر “تنظيم

تحاول “إسرائيل” التظاهر بالغيرة على الدروز في سوريا، لكنّها في الواقع تسعى لتمهيد الطريق لإقامة حكم ذاتي تحت وصايتها،

تصاعدت التقارير حول تورّط العصابات المرتبطة بالنظام السوري الجديد، ورئيسه أبو محمد الجولاني، في سرقة ممتلكات السوريّين، بما في

أدان الاتحاد الأوروبي في بيانه الصادر أمس الهجمات الأخيرة على قوّات الحكومة الجديدة في سوريا، التي نفّذتها عناصر موالية