بحسب قراءة النتائج الانتخابيّة في مدينة جزّين وبعد خسارة القوّات اللبنانيّة، يتبيّن بحسب مصادر مسؤولة في المدينة أنّ بعض

18 شهرًا مضت منذ انتهاء الحفر في البلوك 9، وما زال “التقرير المنتظر” في خبر كان، أو في درجٍ

استغربت أوساط سياسيّة بارزة كيف تجرّأ العـ ـدوّ الإسرائيلي على التوغّل داخل الأراضي اللبنانيّة في بلدة ميس الجبل ليل

لبعض المدن روحها: بيروت مثلًا، القاهرة، حلب، أمستردام، هافانا….. لدمشق روحها أيضًا، و”برج ترامب” (إن نجحت زراعته اصطناعيًّا في

بحسب أكثر من قراءة أجراها خبراء انتخابيّون قبل شهرين، وبنتيجة ما أظهرته الانتخابات البلديّة، يبدو، وإن لم تتغيّر عوامل

علم “المرفأ” أنّ عمليّة انتخاب نائب رئيس المجلس البلدي لبيروت، والتي فاز بها راغب حداد عن القوّات اللبنانيّة، أتت

أثار خطاب رئيس الحكومة نوّاف سلام، الذي تناول فيه ملفّ السلاح خارج إطار الدولة، موجة من التباين داخل أروقة

لم يصدر نوّاف سلام خطابًا رسميًّا حول “إلغاء الطائفيّة السياسية” أو “المداورة بين الطوائف”، لكن ما نُقل عن لسانه

تقود إسبانيا وبعض الدول الأوروبيّة الأخرى، (خصوصًا إيرلندا التي كانت سبّاقة) تحركات لتشديد الضغوط على دولة الإجرام بسبب حربها