هيلاري “ليست مصدومة”، وأولبرايت رأت أنّ “الثمن يستحق”. سيدتان قادتا “الدبلوماسية” الأميركية لسنوات، لكن مواقفهما تعكس الاستهانة بدماء الشعوب،

من الواضح أنّ العالم، عاد ليتذكّر “خيار الدولتين” في الأسابيع القليلة الماضية، لاحتمالين ربّما لا ثالث لهما: إمّا بسبب

216 حادثة صنّفت “معادية للساميّة” (وهي مناهضة لإسرائيل) في إيطاليا بين 7 أكتوبر/ تشرين الاول ونهاية العام 2023، أمّا

يعاني الإسرائيليون جرّاء تصعيد حزب الله في عملياته على طول الحدود اللبنانية – الفلسطينية تجاه مواقع وثكنات جنود العدوّ

هالة “إسرائيل” وجيشها وقدراتها الاستخبارية تتهشّم كل يوم في لبنان. فالفشل الاستخباراتي الذي أظهرته عملية “طوفان الأقصى”، أكّده الميدان

سجّل تاريخا 13 و17 تشرين الأوّل أكبر عدد من التظاهرات بعد اندلاع “طوفان الأقصى”. بلغ عدد التظاهرات بين 7

لم تخرج بعد الصفقة المتعلّقة بما يسمّى “حرب غزة” إلى العلن رسمياً وبدأت سلسلة الانتقادات والتوترات تظهر على السطح

تبرئة البروفيسور البريطاني ديفيد ميلر مؤخراً من تهمة “معاداة الصهيونية” بسبب أبحاثه وأفكاره الأكاديمية، ليست حدثاً بسيطاً في مناخ

خلال 127 يوماً من الحرب، صوّر حزب الله 1000 عملية موثّقة، ضد مواقع لجيش الاحتلال. منذ تأسيسه في الـ

اذا كانت مطالب مستوطني الشمال تقتضي بتغيير الواقع الأمني، وصياغة خطة أمنية جديدة للحماية، وتحييد حزب الله عن الحدود