أموال ضائعة بين رصاص الفوضى

بات هذا العبث يتكرّر، وصدى الرصاص العشوائي يتردّد، حاملًا معه قصصًا عن الخطر الذي يهدّد الأرواح ويدمّر حياة الأبرياء.
مئات الأرواح البريئة يمكن حمايتها لو توقّف هذا الجنون، وملايين الدولارات يمكن تحصيلها من المخالفين عبر الغرامات والحبس الجاد.
لكنّ القانون، مهما بلغت صرامته، يبقى حبرًا على ورق إن لم تقم قوى إنفاذه بواجبها كاملًا في مواجهة هذا التحدي.
لا هيبة للدولة إلّا بفرض القانون على الجميع دون استثناء، لأنّ العدالة هي أساس الاستقرار، وغيابها يفتح الباب أمام الفوضى التي لا تعرف حدودًا.

أخر المقالات

اقرأ المزيد

Scroll to Top