في اليوم الأوّل للهجوم على إيران، أحبطت أجهزة الحرس الثوري محاولة انقلاب جدّيّة تمّ التخطيط لها بتنسيق داخليّ مع

أبلغ الموفد الأميركي توماس باراك المسؤولين في بيروت أنّه سيتولى متابعة الملفّ اللبناني من بوّابة مهمّته كسفير إلى سوريا

في خطوة غير روتينيّة، دفع الجيش الإسرائيلي بلواءَي احتياط إضافيين إلى الحدود الشماليّة مع لبنان وسوريا، وسط تصاعد التوتّرات

يحمل مشهد الحـ ـرب الحاليّة الدائرة بين إيران والكيان الإسرائيلي، مخاطر عديدة، والكيان الإسرائيلي يبحث عن أيّ ذريعة أو

ما يُشبه سيناريوهات أفلام هوليود يتكرّر اليوم، وكما صنعت “إسرائيل” وحلفاؤها قصصًا وحججًا لشنّ حـ ـروب سابقة، كذريعة “أسلحة

تُعدّ مقاتلة سوخوي S-35 من أقوى طائرات الجيل الرابع++ في العالم، وتبلغ سرعتها القصوى 2,400 كلم/ساعة (ماخ 2.25). يمكنها

ضحى محمد كنعان، وابنه وائل، الجندي في الجيش اللبناني، بنفسيهما من اجل التمسك بأرضهما في شبعا. قتلهما الكيان قبل

في حال أقدمت إيران على إغلاق مضيق هرمز، فإنّ نحو 20% من إمدادات النفط العالميّة، أيّ ما يقارب 20

السلاح لا يزال موجودًا. لا نملك دليلًا على ذلك، ولكنّ مطالبات “إسرائيل” والولايات المتّحدة وأخصام الحزب في لبنان بتسليم