صحيح أنّ المصالحة بين الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ونظيره التركي رجب طيب أردوغان كانت للمرّة الأولى على هامش

يفضح كتاب نائبة الرئيس الأميركي السابقة كامالا هاريس الجديد بعنوان “107 Days”، تفاصيل أكثر ممّا هو معروف حول عمق

لمّح مسؤولون حكومّيون إسبان إلى احتمال مقاطعة المنتخب الإسباني لكأس العالم 2026 في حال تأهّل الكيان الإسرائيلي. فقد أشار

أعلنت وزارة الدفاع البريطانيّة أنّ كلية الدفاع الملكيّة في لندن ستوقف قبول الطلّاب الإسرائيليّين ابتداءً من أيلول/سبتمبر 2026، مبرّرة

هي ثالث أكبر دول العالم مساحة، حيث تبلع 9.8 مليون كيلومتر مربّع، لكن في إطار تزايد نزعتها للانعزال نحو

أخطر ما في اغتـ ـيال الناشط الأميركي المتصهين تشارلي كيرك، وفي وسط حرم جامعة أميركيّة، أنّ التهمة كانت جاهزة

سياسيًا، اعترفت إسبانيا بدولة فلسطين، ومنذ بداية حـ ـرب الإبـ ـادة أوقفت إصدار تراخيص تصدير السلاح إلى الكيان. كما

طوال عقود بثّت الدعاية الغربيّة والإسرائيليّة، وبعض العربيّة، رسائل الى عموم الإيرانيّين بأنّ نظامهم يهدر أموالهم على التسلّح، لكنّ

منعت “إسرائيل” رئيس بلدية برشلونة جاومي كولبوني من دخول الأراضي الفلسطينيّة المحتـ ـلّة. كولبوني الذي كان ينوي زيارة فلسطين

لم يحدّد النائب الأميركي الجمهوري جو ويلسون من هي الجهة أو الطرف أو الشخصيّة التي تقترح خطّة لتقسيم سوريا،