زيارة مورغان أورتاغوس إلى بيروت قد تحمل عرضًا سياسيًّا غير معلن، أشبه بصفقة دعم دولي مشروط بثمن لبناني باهظ، يتضمّن:
1. التخلّي بهدوء عن مزارع شبعا.
2. تفكيك البنية العسكريّة لحـ ـز ب الله.
3. تقليص نفوذ الثنائي الشيعي.
4. تجميد الملفّات الحسّاسة حتّى 2026.
هذه البنود تُطرح كاختبار للطبقة السياسيّة، بلا تهديد مباشر أو إغراءات، بل كـ”أدب شروط” يُخفي مساومة على هويّة لبنان.
السؤال المطروح: من سيوقّع؟ من سيعترض؟ ومن سيخضع؟








