فتح خائفة!

وُضع ملفّ السلاح الفلسطيني في المخيّمات الفلسطينيّة داخل لبنان على نار حامية بعد قرار الدولة اللبنانيّة إنهاء هذه المعضلة التي استمرّت عشرات السنوات، وتُشير معلومات “المرفأ” إلى أنّ السلاح سيكون على رأس جدول أعمال الرئيس الفلسطيني محمود عباس الذي يزور لبنان في النصف الثاني من شهر أيّار الجاري.
وبحسب المعلومات فإنّ عباس سيؤكّد دعم حركة فتح والسلطة الفلسطينيّة لحلّ مسألة السلاح، ولكن هناك خشية من قبل حركة فتح بأن لا تلتزم كلّ التنظيمات المسلّحة بتسليم سلاحها، وهو ما تراه الحركة بمثابة انتـ ـحار، كونها ستصبح الطرف الأضعف ضمن المعادلة الفلسطينيّة في لبنان، فكيف ستُعالج الدولة اللبنانيّة هذه المسألة؟

أخر المقالات

اقرأ المزيد

Scroll to Top