بداية النهاية؟

الأرقام الأخيرة لا تبتسم لترامب: استطلاع “إيكونوميست – يوغوف” كشف تراجع تأييده إلى 41%، أي أقلّ بتسع نقاط عن بداية ولايته الثانية، فيما أظهر مسح “بيو” أنّ النسبة لا تتجاوز 40%. مقارنة مع بايدن عام 2021، تبدو الفجوة أكبر ممّا توقّعه أنصاره.
الاقتصاد والهجرة شكّلا الضربة الأقوى. 54% من الأميركيّين يعتبرون الوضع الاقتصادي يتدهور، وأقلّ من ثلثهم فقط يثقون بسياسات ترامب. مؤشّرات أخرى، من “غالوب” إلى “رويترز – إبسوس”، ترسم نفس المسار: مشروع ترامب يتلقّى ضربات مبكرة، والجدل بات: هل هي كبوة مؤقّتة أم بداية النهاية؟

أخر المقالات

اقرأ المزيد

Scroll to Top