في كانون الثاني الماضي، أعلنت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن تعليق لمدّة 90 يومًا لجميع المساعدات الخارجيّة، ممّا أدّى إلى تأثيرات كبيرة على المنظّمات غير الحكوميّة (NGOs) حول العالم. هذا القرار تسبّب في تسريح أعداد كبيرة من الموظّفين وإغلاق بعض البرامج الحيويّة.
اللجنة الدوليّة للإنقاذ (IRC): اضطرت المنظّمة إلى تقليص عمليّاتها، ممّا أدّى إلى إنهاء عقود العديد من الموظّفين وتقليص خدماتها المقدّمة للاجئين.
ويتوقّع أن تصرف هذه المنظّمة 50% من موظّفيها خلال عام 2025.
المجلس النرويجي للاجئين (NRC): أُجبر المجلس على خفض عدد موظّفيه، ممّا أثّر على برامج دعم اللاجئين في مجالات التعليم والمساعدات القانونيّة والسكن.
المساعدات الشعبيّة النرويجية (NPA): أُجبرت المنظّمة على تقليل عمليّاتها في مجال إزالة الألغام وتقديم الدعم للمجتمعات التي تعيش في مناطق متأثّرة بالنزاعات.
الإغاثة الكاثوليكيّة (CRS): علقت المنظمة بعض مشاريعها التي كانت تهدف إلى دعم العائلات الفقيرة واللاجئين، حيث كان جزء كبير من تمويلها يأتي من المساعدات الأميركيّة.