رغم الخسائر الكبيرة التي لحقت بإيران نتيجة الحـ ـرب مع إسرائيل وتدخّل الولايات المتّحدة الأخير، إلّا أنّ طهران خرجت

إسرائيل لم تنتصر بالتأكيد، ولم تلحق بها هزيمة كبرى أيضًا، لكنّها عاشت إذلالًا سياسيًّا وعسكريًّا لم تعهده منذ تأسيس

بعد إعلان الرئيس الأميركي ترامب تدمير المنشآت النوويّة الثلاث الرئيسيّة في إيران، فوردو ونطنز وأصفهان، ثمّ ربط عـ ـدوانه

كما كان متوقعًا، فإنّ “مهلة الأسبوعين” التي حدّدها الرئيس الأميركي ترامب لاتخاذ قراره إزاء الحـ ـرب أو التدخّل من

في مقابلة ناريّة، كشف النقاش بين السيناتور الجمهوري تيد كروز والمذيع المحافظ تاكر كارلسون عن انقسام حادّ داخل التيار

حتّى اليوم، يواجه الكيان الإسرائيلي تحدّيًا دفاعيًا هو الأخطر منذ بداية التصعيد مع إيران، ويتمثّل في نقص حادّ في

في اليوم الأوّل للهجوم على إيران، أحبطت أجهزة الحرس الثوري محاولة انقلاب جدّيّة تمّ التخطيط لها بتنسيق داخليّ مع

أبلغ الموفد الأميركي توماس باراك المسؤولين في بيروت أنّه سيتولى متابعة الملفّ اللبناني من بوّابة مهمّته كسفير إلى سوريا

في خطوة غير روتينيّة، دفع الجيش الإسرائيلي بلواءَي احتياط إضافيين إلى الحدود الشماليّة مع لبنان وسوريا، وسط تصاعد التوتّرات