هناك مشاهد وصور من الصعب أن تدفعها الذاكرة إلى زوايا النسيان. هذه الصورة، قد تكون من بينها. صحيح أنّ

في كواليس التحليلات التركيّة بين 24 كانون الثاني و15 نيسان 2025، يلوح سيناريو جديد يُعيد ترتيب الأوراق الإقليميّة: تحالف

بعد الإعلان عن اتفاق وقف إطلاق النار بين الولايات المتّحدة واليمن، ظهر إلى العلن أنّ اليمن كان قد استنزف

في الزيارة الثانية التي كلّف بها رئيس المخابرات العراقيّة حميد الشطري إلى دمشق، جرى نقاش حول إمكانيّة إعادة تشغيل

في ليلة غير اعتياديّة، فجّرت سلطنة عُمان مفاجأتها: وساطة ناجحة أوقفت الغارات الأميركيّة على اليمن، مقابل وقف الحوثيّين لاستهداف

كانت لافتة الزيارات التي أجراها سفير المملكة العربيّة السعوديّة في لبنان وليد البخاري مؤخّرًا، فكلّها كانت تحمل عناوين أمنيّة،

ليست مجرّد غارة. ثلاثون طائرة حربيّة إسرائيليّة أقلعت في لحظة واحدة وقصفت اليمن. ليس في المشهد شيء عادي: هذا

عندما يحكى عن المرحلة الجديدة للسلطة السوريّة الجديدة في ما يتعلّق بـ”اسرائيل” والعلاقة معها، تتفاوت التقديرات والتوقّعات، ما بين

لم تهدأ إجراءات التفتيش المكثّفة في مطار بيروت الدولي، لكلّ المسافرين، ولكن ما يُعانيه القادمون من العراق تحديدًا يختلف

من الممكن أن يكون للصاروخ اليمني الفرط صوتي الذي أصاب “مطار اللد” (بن غوريون”، تأثيرات أكبر ممّا يمكن مشاهدته.