الاعتدال.. أنا أبادر اذًا أنا موجود!

يعلّق مصدر سياسي للـ”المرفأ” على أنّ جولة كتلة الاعتدال على الكتل النيابية “لطّفت” الأجواء في زمن الحرب والنشاف الداخلي، إلّا أنّها في السياسة لم تكن سوى “مضيعة للوقت”.
يصف المصدر الكتلة بالـ”هواة” نظرًا لأنّ المبادرة الرئاسية التي تسعى لتعميمها لا تفي بالغرض، ولم ترتقِ لمستوى الأحداث داخليًا وعلى مستوى المنطقة، ويكشف أنّها ليست سوى دعوة للمجلس النيابي للاجتماع بحثًا عن اسمٍ ثالث للرئاسة، وهو ما ينادي به مختلف من يطلّ على الإعلام منذ عامٍ وحتى اليوم!
فيبدو أنّ ما تغيّر بعد المبادرة وجولاتها أنّ النائب وليد البعريني وأصدقاءه رفعوا عدد إطلالاتهم الإعلامية وذكر أسمائهم في نشرات الأخبار.

أخر المقالات

اقرأ المزيد

Scroll to Top