رغم كلّ مواقفه أثناء معارك السويداء، والتي تتناقض تمامًا مع مبادئ الحزب، ورغم انتقاده المتكرّر لفتح جبهة الإسناد، ورغم مواقف نجله “النافرة جدًا” من الحزب، إلّا أن الحزب لا يزال حتّى الساعة متمسّكًا بالعلاقة مع رئيس حزب التوحيد العربي وئام وهّاب، بحسب ما تشير معلومات “المرفأ”.
يأتي ذلك في وقت يتماهى الحزب بمواقفه اليوم مع تحالف جنبلاط-ارسلان، الذي كان واضحًا أكثر لجهة الإشارة إلى النيّة الإسرائيليّة السيّئة في السويداء، إضافةً للمصلحة التي تتجسّد بالالتقاء مع مكوّنين أساسيين في الجبل.









