علم “المرفأ” أنّ الثنائي يتدارس عدّة خيارات انتخابيّة ترفع عنهما حرج الحاجة لتحالفات مصلحيّة غير سياسيّة في الانتخابات المقبلة، وتحديدًا مع التيّار الوطني الحر.
في هذا الإطار يبرز اقتراح تبادل للمقاعد بين الحزب والحركة، وتحديدًا لجهة منح المقعد الشيعي في جبيل لحركة أمل، على أن يحصل الحزب على أحد مقاعد الحركة في منطقة أخرى، وذلك لصعوبة تركيب لائحة تضمن الحاصل في جبيل من قبل الحزب، فيما ستكون مهمّة الرئيس برّي أسهل في تركيب مرشّحه على أيّ لائحة أخرى ما يضمن وصوله مع وجود أكثر من 10 آلاف صوت شيعي في القضاء.