وفق المستجدّات، فإنّ الضغوط الأميركيّة لا تقتصر على ملفّ سلاح الحزب، بل تشمل أيضًا مطلب إغلاق مؤسّسة القرض الحسن

حتّى الساعة، تمضي الدولة اللبنانيّة بقرارها، ولكنّ نقاط عدّة قد يجدها اللبنانيّون اليوم، على مختلف توجّهاتهم، مقنعةً في حال

تشير كلّ المعطيات إلى أنّ استمرار تمسّك الدولة اللبنانية بقرار مجلس الوزراء حصر سلاح الحزب، سيؤدّي في الفترة الممتدّة

كلّ من قـ ـاتل الإرهـ ـاب و”إسرائيل” مطلوب نزع سلاحه، أو اغتـ ـياله. ليس مهمًّا هويّته؛ بلده؛ إيديولوجيّة حركته

فور انتهاء جلسة مجلس الوزراء، بدأ هجوم واسع على الوزير فادي مكي، الوزير التوافقي من حصّة الطائفة الشيعيّة، وذلك

استغربت مصادر سياسيّة ردّة الفعل الضعيفة نسبيًّا من قبل الثنائي على قرار الحكومة، حيث اكتفى وزيراها المشاركان في الجلسة

رفض جمهور زياد الرحباني وأصدقاؤه اقتراح مجلس الوزراء استبدال اسم جادة حافظ الأسد بجادة زياد الرحباني، على اعتبار أنّ

يروّج عدد من النوّاب الذين ينضوون في إطار الفريق المواجه للحزب، أنّ المطلوب من الحكومة اللبنانية اليوم هو اتخاذ

علم “المرفأ” أنّ قيادة القوّات اللبنانيّة أبلغت أكثر من جهة نيّتها سحب وزرائها من الحكومة، في حال لم يتبنَّ