ليست مجرّد غارة. ثلاثون طائرة حربيّة إسرائيليّة أقلعت في لحظة واحدة وقصفت اليمن. ليس في المشهد شيء عادي: هذا

كانت لافتة الزيارات التي أجراها سفير المملكة العربيّة السعوديّة في لبنان وليد البخاري مؤخّرًا، فكلّها كانت تحمل عناوين أمنيّة،

في الوقت الذي بدأت تظهر فيه نواة لائحة الأحزاب السياسيّة في مدينة بيروت، نُقل عن أحد المراجع في العاصمة

انقضى ما يقارب خُمس عمر الحكومة، والوعود التي أُطلقت بزخم في البيان الوزاري حول “تسريع وتيرة إعادة الإعمار” ما

في ليلة غير اعتياديّة، فجّرت سلطنة عُمان مفاجأتها: وساطة ناجحة أوقفت الغارات الأميركيّة على اليمن، مقابل وقف الحوثيّين لاستهداف

في الزيارة الثانية التي كلّف بها رئيس المخابرات العراقيّة حميد الشطري إلى دمشق، جرى نقاش حول إمكانيّة إعادة تشغيل

بعد الإعلان عن اتفاق وقف إطلاق النار بين الولايات المتّحدة واليمن، ظهر إلى العلن أنّ اليمن كان قد استنزف

أُجريت أوّل جراحة روبوتيّة عن بُعد لاستئصال البروستاتا الجذريّة بين مدينتي الدار البيضاء والعيون في المغرب، نفّذها الدكتور عادل

في كواليس التحليلات التركيّة بين 24 كانون الثاني و15 نيسان 2025، يلوح سيناريو جديد يُعيد ترتيب الأوراق الإقليميّة: تحالف

هناك مشاهد وصور من الصعب أن تدفعها الذاكرة إلى زوايا النسيان. هذه الصورة، قد تكون من بينها. صحيح أنّ