يشهد لبنان في الآونة الأخيرة حركة دبلوماسيّة ناشطة تمثّلت بتوافد موفدين من دول عدّة، أبرزها الولايات المتّحدة ومصر والسعوديّة،

علم “المرفأ” أنّ أكثر من نائب حالي وسابق يتهرّبون من الرّد على اتصالات النائب وليد البعريني وبعض الفعاليّات المقرّبة

يتعرّض النائب جهاد الصمد لحملة شرسة في منطقة الضنّية وذلك بعد زيارته رئيس الجمهوريّة ضمن وفد نوّاب الثنائي. هذا

تزايدت في الأيّام الأخيرة التقارير، المنشورة غربيًّا وعربيًّا وإسرائيليًّا، التي تقول إنّ حـ ـز ب الله، عاد إلى جهوزيّته.

شهدت الفترة الماضية تقاربًا سياسيًّا كبيرًا بين رئيس التيّار الوطني الحرّ النائب جبران باسيل والنائب أديب عبد المسيح، تجسّد

علم “المرفأ” أنّ الحزب لن يحسم خيار منح أصواته التفضيليّة في دائرة بيروت الثانية لأيّ مرشح قبل إعلان تيّار

علم “المرفأ” أنّ مرجعيّة لبنانيّة كبرى عبّرت أمام زوّارها عن تقديرها الكبير لمدير المخابرات المصريّة اللواء حسن رشاد، مشيدة

البيان الصادر حول اجتماع آليّة “الميكانيزم”، وهي لجنة الإشراف على وقف الأعمال العسكريّة، يبدو بالشكل، طبيعيًّا ولا غبار عليه.

اعتبرت مصادر نيابيّة في الثنائي الشيعي أنّ التعطيل الذي شهدته الجلسة التشريعيّة يوم أمس، رُفع تحت عنوان اقتراع المغتربين،

الحديث يتصاعد عن أنّ إسرائيل واقعة تحت “الوصاية” الأميركيّة المباشرة. فهناك غضب في أوساط اليمين الإسرائيلي، ورئيس وزراء العدوّ