يتجدّد الحديث أحيانًا عن احتمالات وقوع “مواجهة” بين تركيا و”إسرائيل”، على الساحة السوريّة. أساس الفكرة أنّ الصدام حتميّ بين

أعلنت السويد إلغاء الاعتماد المكثّف على الشاشات الذكيّة في التعليم، مفضّلة العودة إلى الورقة والقلم بعد تقارير حذّرت من

الأرقام الأخيرة لا تبتسم لترامب: استطلاع “إيكونوميست – يوغوف” كشف تراجع تأييده إلى 41%، أي أقلّ بتسع نقاط عن

تعيين حسين الشيخ نائبًا للرئيس الفلسطيني محمود عباس (أبو مازن) الذي بات يبلغ من العمر 89 سنة، لا يبشّر

لا تبالي واشنطن-ترامب لا بدماء الروس ولا الأوكرانيّين. هي الآن توّاقة لثروات المعادن التي قرّرت تقاسمها عنوة مع الرئيس

تحوّلت تأشيرة الطالب، التي كانت تمثّل أملًا لمئات الطلّاب الدوليّين في تحقيق مستقبل أكاديمي ومهني داخل أميركا، إلى أداة

ما من اسم مرجّح لخلافة البابا فرنسيس، وعمليّة الاختيار ستكون شاقّة ومعقّدة. لكن ليس من المستبعد أن يكون البابا

هل هناك من هو أسوأ من دونالد ترامب ضمن فريقه؟ نعم هناك. هل من الممكن أن يكون السفير أسوأ

كثيرًا ما نسمع عبارة “أصدقاء لبنان”، فأميركا مثلًا، التي ترعى كلّ مصالح عـ ـدوّ لبنان الأساسي أي إسرائيل، وتشترط

علم “المرفأ” أنّ جوًّا إيجابيًّا نشأ منذ نحو الأسبوعين بين إيران والبحرين نتيجة تواصل حصل خلال اتصالات إيران بدول