كرجالها، لم تبخل نساء فلسطين، وكنّ مثلهم، وربّما أكثر، في العطاء، القيادة، الفداء، والإبداع.
ومن بينهنّ، سميحة خليل التي لقّبت بـ”سنديانة فلسطين”
– ولدت عام 1923 في بلدة عنبتا، قضاء طولكرم
– تقدّمت لامتحانات الثانويّة العامّة في عمر الـ 42 عامًا وانتسبت إلى جامعة بيروت العربية
– مثّلت المرأة الفلسطينيّة في أكثر من 20 مؤتمرًا عالميًّا
– أسّست جمعيّة الاتّحاد النسائيّ العربيّ عام 1952
– قادت تظاهرة نسائيّة ضدّ “حلف بغداد” العام 1956
– أسّست جمعيّة إنعاش الأسرة عام 1965
– انتخبت في اللجنة التنفيذيّة للاتحاد العامّ للمرأة الفلسطينيّة
– أصبحت عضوًا في لجنة التوجيه الوطني عام 1978
– اعتقلها الاحتلال مرارًا وفرض عليها الإقامة الجبريّة في بداية الثمانينيّات ومنعها من السفر
– أوّل امرأة عربيّة تترشّح لمنصب رئاسة الدولة، وكان ذلك في العام 1996 ضد ياسر عرفات ونالت نحو 12 % من الأصوات
– توفيت في 26 شباط/ فبراير 1999، فكتب على ضريحها: “سميحة خليل: ناضلت من أجل حريّة واستقلال الشعب الفلسطيني”.