علم “المرفأ” أنّه وعلى عكس ما يتم ترويجه فإنّه لن يكون هناك أيّ تطوّر على صعيد الحكومة في الساعات

“ريفييرا الشرق الأوسط” التي يعد بها دونالد ترامب نفسه (وإسرائيل) لتقام في غزّة، سيكون من بين أثمانها، تهجير فلسطنيّيها،

عيّنَت “إسرائيل” إيال زمير رئيسًا لأركان جيش الاحتلال، ليُضاف إلى قائمة القادة العسكريّين الذين يتبنّون سياسة القمع والتدمير ضدّ

إعلان تشكيل “مجموعة لاهاي”، دعمًا لفلسطين وقيامتها ولمحاسبة “إسرائيل” واحتلالها، يمثلّ بلا شك بارقة أمل، لأنّه أوّل تكتّل من

تبرز شخصيّات في العالم تحمل أعباءً مزدوجة، تجمع بين الزعامة الروحيّة والنفوذ السياسي. ومن بين هذه الشخصيّات، يطفو اسم

مع اقتراب تشكيل الحكومة الجديدة، عادت الملفات الاقتصاديّة إلى الواجهة، ولكن رافقتها مجموعة من المفاهيم المغلوطة التي تضلّل الرأي