علم “المرفأ” أنّ النائب والوزير السابق ميشال فرعون، بدأ معركته الانتخابيّة باكرًا، وذلك عبر اعتماد Propaganda Campaign لتهيئة الطريق أمام استعادته لمقعده الذي خسره عام 2018.
وبحسب هذه المعطيات، أُجري تواصل، يُنسب إلى مدير مكتبه، مع عدد من المحامين والإعلاميّين، تخلّله محاولات لنشر مقالات أو تقديم إخبارات قضائيّة مرتبطة بملف الاتصالات، بهدف إثارة ضجيج إعلامي حول خصمه السياسي.
وتشير المصادر نفسها إلى أنّ هذه الخطوات تندرج ضمن محاولة للتأثير على المشهد الانتخابي قبل أشهر من الاستحقاق، عبر الضغط الإعلامي والقضائي، بدل خوض المواجهة ضمن المسار السياسي والانتخابي التقليدي.








