تعدّدت ألقاب وزير الاتصالات السابق محمد شقير، من صاحب محلات “باتشي”، مروراً بوزير “الواتساب”، إلى رئيس تجمّع “كلنا بيروت”، والغاية واحدة. يبدو واضحاً أنّ الرجل يحاول رسم صورة “المخلّص” لنفسه، حيث أنّ آخر حفلاته أقامها تكريماً للسيد محمد سنو الذي عُيّن رئيساً لهيئة الإغاثة والمساعدة الاجتماعية التابعة لدار الفتوى والسيد محمد الجوزو الذي عُيّن رئيساً […]
تعدّدت ألقاب وزير الاتصالات السابق محمد شقير، من صاحب محلات “باتشي”، مروراً بوزير “الواتساب”، إلى رئيس تجمّع “كلنا بيروت”، والغاية واحدة. يبدو واضحاً أنّ الرجل يحاول رسم صورة “المخلّص” لنفسه، حيث أنّ آخر حفلاته أقامها تكريماً للسيد محمد سنو الذي عُيّن رئيساً لهيئة الإغاثة والمساعدة الاجتماعية التابعة لدار الفتوى والسيد محمد الجوزو الذي عُيّن رئيساً […]